أخبار وتعليقات

علي عباس ظفر يتفاعل مع Bade Miyan Chote Miyan vs. Maidaan Box Office Clash


أثار الصراع المرتقب بين إصدارات بوليوود الجديدة Bade Miyan Chote Miyan وMaidaan الإثارة بين المعجبين. ومن المقرر أن يصل الفيلمان إلى الشاشات الفضية في 10 أبريل. وعلى الرغم من أن الفيلمين يهدفان إلى تقديم تجارب متنوعة، إلا أن الصدام يثير حتماً تساؤلات حول تفضيلات الجمهور وديناميكيات شباك التذاكر.

Bade Miyan Chote Miyan هو فيلم أكشن وإثارة من إخراج علي عباس ظفر. يضم طاقم الممثلين أكشاي كومار، تايجر شروف، بريثفيراج سوكوماران، مانوشي تشيلار، ألايا إف، وسوناكشي سينها. الفيلم من إنتاج جاكي باجناني وفاشو باجناني وديبشيخا ديشموخ وهيمانشو كيشان ميهرا. من المتوقع أن يتمتع Bade Miyan Chote Miyan بتسلسلات تضخ الأدرينالين وعروض مقنعة.

ومن ناحية أخرى، يعد “ميدان” دراما رياضية تدور حول السيرة الذاتية لأسطورة كرة القدم سيد عبد الرحيم. وهو من إخراج أميت شارما، ويلعب أجاي ديفجان الدور الرئيسي فيه. يعد الفيلم بتقديم قصة ملهمة مدعومة بأداء ممتاز من برياماني وجاجراج راو.

“نحن فيلمان مختلفان تمامًا” – علي عباس ظفر عن صراع Bade Miyan Chote Miyan وMaidaan

وفي محادثة حصرية مع Pinkvilla، تحدث المخرج علي عباس ظفر بلباقة عن الصدام الوشيك. لقد رفض أي آثار سلبية واعتنق روح المنافسة الصحية. وأعرب ظفر عن إيمانه بقدرة الجمهور على احتضان كلا الفيلمين بأذرع مفتوحة.

علق ظفر قائلاً: “أود أن أطلب من الجميع الذهاب ومشاهدة Maidaan وBade Miyan Chote Miyan كلما كان لديك الوقت. إنها عطلة نهاية أسبوع طويلة. يمكن إصدار فيلمين معًا. أشعر أننا فيلمان مختلفان تمامًا وسيقدم كلا الفيلمين الأفضل للجمهور، لذا يرجى الذهاب ومشاهدته في هذا العيد.

وكشف المخرج أيضًا عن سبب عدم تمكن كاترينا كايف من أن تكون جزءًا من Bade Miyan Chote Miyan. بالإضافة إلى ذلك، وبروح من الصداقة الحميمة، أعرب ظفر عن أطيب تمنياته للفريق الذي يقف وراء ميدان. كما اعترف بموهبة وتفاني المخرج أميت شارما والممثل الرئيسي أجاي ديفجن. وشدد مخرج السلطان في المقابلة على الاحترام المتبادل والإعجاب بحرف الآخر.

ومع اقتراب الصراع بين هذين الفيلمين، يجد المشاهدون أنفسهم على مفترق طرق الاختيار. ومع ذلك، وسط هذه الإثارة، تعد كلمات علي عباس ظفر بمثابة تذكير لطيف بروح الوحدة والدعم في صناعة السينما. في نهاية المطاف، لا يتعلق الأمر فقط بأرقام شباك التذاكر، بل يتعلق بالاحتفال بفن رواية القصص واحتضان أهمية السينما التي تثري حياتنا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى